قال المتحدّث باسم حكومة الاحتلال إنّ تلّ أبيب تُمارس ضغوطا كي يتمكن الصليب الأحمر من زيارة المحتجزين في غزة، مضيفا أنّ على الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعم الجهود لتقويض حكم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة.

وأكّد رفضهم أيّ دعوة لوقف إطلاق النار رفضا قاطعا، لأنّ “هذا يصب في مصلحة حركة حماس”، وفق تعبيره.

وتابع أنّ قوات الاحتلال تتقدم في جنوب غزة وتحاصر منزل يحيى السنوار، الذي تعتبره مسؤولا عن عملية 7 أكتوبر الماضي.