قالت مصادر إن تجارة النفط بين الصين وإيران توقفت مع قيام طهران بحجب الشحنات ومطالبتها بأسعار أعلى من أكبر عملائها، مما يقلص الإمدادات الرخيصة لأكبر مستورد للخام في العالم.
وقد يؤدي انخفاض إمدادات النفط الإيراني، التي تشكل نحو 10 بالمئة من واردات الصين من الخام وبلغت مستوى قياسيا في أكتوبر تشرين الأول، إلى دعم الأسعار العالمية.