أعلن الحزب الدستوري الحر، في بيان اليوم الاثنين 23 جانفي، أنه انطلق في تطويق مقر الأمم المتحدة بتونس بدرع بشري سلمي “لغلق المنافذ أمام من اسماهم بباعة الوطن ووضع حد للاعتداء على السيادة الوطنية.
ودعا الحزب الرأي العام التونسي، للالتفاف حول “القضية الوطنية” لمنع الشوط الثاني ممّا وصفه بـ”منظومة ربيع الخراب والدمار التي ستأتي على الأخضر واليابس وتدمر مفهوم الدولة وتلقي بتونس إلى التهلكة”.
وحمل الحزب “المسؤولية التاريخية” للنخب والقوى الحية والمنظمات الوطنية، مشيرا إلى تجاهل المنظمات الأممية والاقليمية لدورها في حماية حق الشعب التونسي في اختيار حكامه وممثليه بالمجالس المنتخبة عبر انتخابات نزيهة مطابقة للمعايير الدولية.
وحمل الحزب “المسؤولية التاريخية” للنخب والقوى الحية والمنظمات الوطنية، مشيرا إلى تجاهل المنظمات الأممية والاقليمية لدورها في حماية حق الشعب التونسي في اختيار حكامه وممثليه بالمجالس المنتخبة عبر انتخابات نزيهة مطابقة للمعايير الدولية.